• Chi siamo
    • وكالة الرعاية الرياضية
    • Privacy Policy
  • Sponsorizzazioni Formula 1
  • وكالة رعاية سباقات الدراجات النارية
  • Altri servizi
    • وكالة رعاية فورمولا إي
    • رعاية بطولة العالم للتحمل WEC التابعة للاتحاد الدولي للسيارات
    • رعاية WSBK
    • وكالة رعاية رالي رالي داكار
    • وكالة ترخيص العلامات التجارية
  • لماذا تختار RTR للتسويق الرياضي؟
  • Case Histories
    • Sponsorizzazioni
    • Hospitality
    • Eventi
    • Licensing
  • المدونة
  • اتصل بنا
  • العربية
    • English
    • Italiano
    • Español
    • Français
    • Português
    • Deutsch
    • Indonesian
    • 简体中文
    • 日本語
    • Türkçe
    • polski
    • Čeština
img

كيفية زيادة مشاركة المشجعين في التسويق الرياضي: حالة سباق الدراجات النارية

By Silvia Schweiger| Posted يوليو 17, 2025 | In غير مصنف

img

By Silvia Schweiger| Posted يوليو 17, 2025 | In غير مصنف

كيفية زيادة مشاركة المشجعين في التسويق الرياضي: حالة سباق الدراجات النارية

الرعاية، وعلى وجه الخصوص الرعاية الرياضيةهي أداة تسويق واتصال قوية تسمح للشركات والعلامات التجارية بالوصول إلى جمهورها المستهدف والتحدث إليه من خلال إشراكه في لحظة ترفيهية وترفيهية، دون مقاطعة العرض الذي يشاهدونه. على عكس الإعلانات الكلاسيكية التي تقف بيننا وبين ما نشاهده، فإن الرعاية الرياضية جزء لا يتجزأ من المباريات أو المسابقات أو الأحداث. ولا يقتصر الأمر على أن هذا الراعي لا يزعجنا على الإطلاق، بل إننا في الواقع سنتعلم بمرور الوقت أن نتعرف عليه ونتذكره عند الشراء.

الرياضة: شغف الجميع

تستفيد الرعاية الرياضية من الشغف والقيم التي يجسدها ويمثلها كل تخصص رياضي: فالرياضة توحد وتجمع المشجعين والمشاهدين الذين يتابعون الرياضة في جميع أنحاء العالم.

في الواقع، نحن جميعًا نشاهد الرياضة على التلفاز أو نحضر مباراة كرة قدم أو تنس كمتفرجين، أو نرافق أطفالنا للعب كرة السلة، أو نذهب إلى صالة الألعاب الرياضية لممارسة الرياضة أو إلى حمام السباحة، وحتى لو لم نكن من المشجعين المتحمسين فإننا نعرف ما يحدث في عالم الرياضة لأن الصحف والبرامج الإخبارية التلفزيونية تطلعنا يوميًا على أهم الأحداث في صفحات رياضية واسعة. تستهوي الرياضة الجميع وتستهويهم، صغاراً وكباراً، نساءً ورجالاً، ولكنها قبل كل شيء جزء لا يتجزأ من الحياة اليومية والثقافة الحديثة.

هناك اختلافات واضحة الأهداف بين مختلف التخصصات الرياضية. فإذا كانت كرة القدم هي الرياضة التي تستهوي الجميع حول العالم، فإن الفورمولا 1 أو سباق الدراجات الناريةأما الكريكيت، من ناحية أخرى، فهي أكثر ارتباطًا بالأراضي الإنجليزية أو الهندية. وبالمثل، فإن كرة السلة وكرة القدم الأمريكية قوية في القارة الجديدة، وتنس الطاولة في الصين، والرجبي في المملكة المتحدة وأستراليا، وهكذا.

وبالمثل، فإن لكل رياضة جمهور مستهدف محدد يتابعها: فالجمهور الشغوف برياضة الإبحار يميل إلى أن يكون مختلفاً عن الجمهور الذي يتابع رياضة ركوب الدراجات، مع اختلاف الخلفيات الاجتماعية والثقافية والقدرة الشرائية. يجب على الشركات الراعية للرياضات أن تأخذ كل هذه المتغيرات في الحسبان وأن تختار بعقلانية، متجنبةً الأهواء الشخصية والخيارات الغريزية.

ورياضة السيارات، كيف تضع نفسها؟

لطالما أبهرت السيارات والسرعة شريحة كبيرة من الناس: فالتكنولوجيا والابتكار والأدرينالين والمتعة والعالمية والسحر والتفرد ليست سوى بعض القيم التي تميز عالم العجلتين أو الأربع عجلات. وبالتالي، فإن فرص الرعاية في رياضة السيارات ممتازة ومثيرة للاهتمام على المستوى الاستراتيجي للعديد من الشركات: فالتغطية التلفزيونية الواسعة وإمكانيات التنشيط الرقمي تجعل هذه المجالات مثيرة للاهتمام بشكل خاص للتسويق والتواصل. الفورمولا 1، والموتو جي بي والإصدارات الكهربائية من فورمولا إي و Moto E الكهربائية لا تسمح للشركات بعرض علامتها التجارية في جميع أنحاء العالم فحسب، بل تتيح لها أيضاً استغلال منصة فريدة من الأدوات والمحتوى لبناء أنشطة مخصصة وإشراك جمهورها المستهدف بفعالية.

تستمر سباقات الموتو جي بي في النمو وتقديم مجموعة متنوعة من الفرص

في هذا السيناريو، لا تزال رياضة الموتو جي بي تحتل مكانة مهيمنة. فقد وُلدت البطولة في عام 1949، وهي أطول بطولة على الإطلاق، حيث زارت 16 بلداً في 5 قارات مع 19 جائزة كبرى. التغطية الإعلامية محترمة: فهي تصل إلى أكثر من 200 دولة بإشارة الفيديو، و22,208 ساعة من البث، وأكثر من 432 مليون منزل (المصدر: دورنا).

ونظراً لكونها رياضة محبوبة ومتابَعة من قبل الشباب فقد استثمرت شركة دورنا، الجهة المنظمة للبطولة، في المجال الرقمي منذ البداية واستخدمته كمنصة للوصول إلى الجمهور المستهدف وإشراكه بسهولة في جميع الأوقات وفي نفس الوقت محاولة توسيع نطاقها.

رقمي، وعلى الويب والتطبيق والتطبيق التلفزيوني

وتتراوح أعمار 62% منالمتابعين الرقميين العالميين لسباق الجائزة الكبرى للدراجات النارية بين 18-34 عاماً و28% بين 34-54 عاماً (المصدر: دورنا). يتوفر الموقع بست لغات ويوفر للمستخدم -بالإضافة إلى التطبيق- سلسلة من المحتوى الفريد والحصري مثل البث المباشر عالي الدقة (HD) و”أون ديماند”، ومحتوى خاص لكل سباق جائزة كبرى، بما في ذلك الفيديو المباشر متعدد الكاميرات والتوقيت المباشر والتعليق الصوتي للتجارب الحرة والتأهيلات والسباق. كما يمكن للمعجبين أيضاً الوصول إلى أبرز أحداث عطلة نهاية الأسبوع، مثل المؤتمرات الصحفية والمقابلات، بالإضافة إلى الصور والأخبار الخاصة والنتائج الرسمية والأفلام الوثائقية وغيرها، مما يوفر تغطية شاملة لكل جائزة كبرى.

ومن خلال تطبيق AppleTV وAndroidTV وFireTV وRoku المتاح للتلفزيون والكمبيوتر الشخصي والكمبيوتر اللوحي والهاتف الذكي، يعيد MotoGP™ أيضاً تشكيل تجربة الفيديو الخاصة به لخلق محتوى أكثر سهولة وجاذبية، مما يمنح المستخدمين فرصة عدم تفويت لحظة واحدة مما يحدث خلال سباق الجائزة الكبرى.

وتوفر هذه الثروة الهائلة من المحتوى والصور فرصة لا تُضاهى للشركات التي تستثمر في رعاية سباقات الموتوجيبي؛ فالمنصة غنية جداً، وما على المرء سوى التحلي بالخيال والإبداع لتحقيق أقصى استفادة منها.

وسائل التواصل الاجتماعي

كما ينمو النشاط الاجتماعي بشكل مطرد

كما أن الأرقام القادمة من أنشطة وسائل التواصل الاجتماعي ممتازة وتضع رياضة الدراجات النارية في صدارة الزيارات في عالم الرياضة:

  • 12.2 مليار انطباع
  • 3 مليارات مقطع فيديو تمت مشاهدتها
  • 400 مليون مشاركة
  • 2.5 بليون دقيقة مشاهدة 2.5 بليون دقيقة
  • 30 مليون معجب عالمي على منصات التواصل الاجتماعي

يحتل فيسبوك الصدارة، مع ما يقرب من 14 مليون إعجاب، يليه إنستجرام مع 10.6 مليون متابع، ويوتيوب مع 4.05 مليون مشترك، و2.7 مليون متابع على تويتر، و465 ألف على تيك توك. ومن خلال LinkedIn، تتم أيضاً مشاركة محتوى الشركات والمحتوى من وراء الكواليس الذي يمكن للشركاء استغلاله.

ليس فقط الفيديو والرقمية: سوف تنفجر الدوائر الكهربائية بالجماهير مرة أخرى

وبسبب الجائحة الحالية، يكاد المرء يخشى الحديث عن الأنشطة على أرض الملعب، أي الجمهور. لكن من المؤكد أن المدرجات ستكتظ بالتأكيد بالجمهور المتحمس لمشاهدة نجومهم يتنافسون. لذا دعونا نعود للحظة إلى حيث توقفنا من حيث الأرقام: في عام 2019، شاهد أكثر من 2,860,000 متفرج السباقات على الحلبات، وهو رقم يتزايد باطراد على مر السنين.جمهور الموتو جي بي هو جمهور مخلص، يعود لمشاهدة السباقات على مر السنين، أكثر من 70% منهم تحت سن 35 عاماً، و65% منهم اشتروا منتجاً متعلقاً بالموتو جي بي، و78% منهم يميلون إلى شراء منتج متعلق بالموتو جي بي (المصدر: دورنا).

الخطوبة الملكية

وباعتبارنا وكالة تسويق رياضي، فقد اهتممنا دائماً بتصميم وتنسيق الأنشطة الترويجية لعملائنا، بما في ذلك تلك التي تنطوي على المشاركة في الميدان. وهذا لأن الرعاية لا يمكن ولا يجب أن تقتصر على مجرد عرض العلامة التجارية على واجهة الدراجة النارية فحسب، بل يجب استغلالها وتنفيذها من خلال الفرص المختلفة التي توفرها بين الشركات والمستهلكين.

على سبيل المثال، إمكانية استضافة عملائهم أو عملائهم المحتملين في قرية كبار الشخصياتهي سياقات حصرية وممتعة للقيام بالأعمال في بيئة غير رسمية وممتعة. لقد أدركنا خلال الأشهر القليلة الماضية مدى اشتياقنا للتجربة الحية وكم هو جميل ومثير حضور الفعاليات والعروض الرياضية الحية بشكل عام. نحن واثقون من أنه بمجرد أن نتمكن من العودة إلى الحلبة شخصياً، سيكون هناك المزيد من الاهتمام والطلب على الضيافة من الشركات.

ومن ناحية أخرى، لدينا من ناحية أخرى إمكانية التفاعل مع آلاف الأشخاص على مدار يومين، وهي ميزة إضافية يمكن أن تقدمها منصات التسويق في السباقات مثل سباق الموتو جي بي للرعاة والشركاء. في المناطق التجارية، في الواقع، يمكن للشركات إنشاء منصات حقيقية أو مناطق مخصصة لإخبار الجمهور المستهدف وترفيهه خلال أيام التدريب والسباق؛ من الترفيه البحت، إلى أخذ العينات، إلى المبيعات، الخيارات والفرص كثيرة. إن سياق الترفيه والتسلية يجعل أي تفاعل مع الجمهور أسهل وأكثر فعالية.

للفضول أو لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدام MotoGP لعملك، لا تتردد في الاتصال بنا على هذا الرابط.

  • فهم عملية الرعاية الرياضية من خبير وكالات الرعاية الرياضية
  • 5 أفكار لبدء برنامج رعاية لرياضة السيارات
  • 5 أسباب تجعل سباق الدراجات النارية استثماراً جيداً للشركات